عاجل
السبت 15 فبراير 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
اعلان we
البنك الاهلي

الإرهابية فقدت الظهير الشعبيى والرأى العام أصبح واعيا للمؤامرات

صراع  الجبهات  الثلاثة  للإرهابية  للحصول على الدعم الخارجى  بالتحريض وبث الشائعات عن الدولة المصرية 

بعد إنتحار جماعة الإخوان الإرهابية سياسيا وإنحدار النقاب عن صفحات وجهها بعدما إنكشفت للشعب فى عام مظلم وصلت فية لسدة الحكم وبعد الرفض الشعبى لها وإزاحتها عن الحكم حاولت الإمنتقام من الشعب ومقدرات الوطن ومؤسساته فقامت بعمليات تخريبية وعمليات إرهابية وتفجيرات هنا وهناك فحاولت إرباك المشهد  فسقطت شعبيتها  بعدما عرفها الشعب وسقطت مصطلحات المظلومية التي كانت تدعيها خلال عقود مضت . بعد فشل الجماعة فى الشارع حاولت أن تعود الى المشهد السياسى من جديد ولكن هيهات الرأى العام أصبح مدرك للمؤامرات التي تحاك ضدة ,فعكفت اللجان الألكترونية للجماعة على نشر الأكاذيب والتحريض عبر مواقع التواصل الاجتماعى الفن الذي برعوا فية وأسسوا لجان إلكترونية تعكف لنشر الأكاذيب وبث الشائعات , وبحسب معلومات فإن  القطاعات الأكثر نجاحاً هى التي كانت  مستهدفة أكثر بالشائعات .كما تحاول الإرهابية تكدير أفراح المصريين ومحاولة إفشال النجاحات التي تحققها الدولة المصرية ,ويعز على الإرهاب الأسود أن يرى نجاحات الدولة . ويؤكد خبراء الأمن أن الظهير الشعبى  للجماعة الإرهابية  تحلل وتبخر, وما بوسعها سوى إطلاق دعوات تحريضية وتخريبية مغرضة لا ظهير شعبى لها ونستعرض هنا أراء خبراء الأمن حول فشل الجماعة الإرهابية وعكوفها على إثارة البلبلة وإثارة الدعوات التخريبية , يقول اللواء فؤاد أن جماعة الإخوان الإرهابية فقدت الظهير الشعبى وليس لها أى تواجد بالشارع وتحلل ظهيرها الشعبى بعدما إنكشفت للشعب المصري فتحاول تلك الجماعة استغلال الظروف الراهنة التي تمر بها البلاد والعالم أجمع فتحاول إثارة البلبله والفتنة وإطلاق الشائعات ,وأكد علام على أن مجلس الوزراء يحتاج الى متخصصون  أكثر دقة للرد على تلك الشائعات بحسب قوله ,وأكد علام على أن فكرة المظلومية التي عاشت عليها الجماعة إنكشفت كما أن العام الذي وصلت فية الك الجماعة لسدة الحكم كشف وجهها الحقيقى لجميع المواطنيين فتعرة الجماعة تماماً. فيما كشف العميد حاتم فاضل الخبير الأمنى المتخصص فى شؤن الإرهاب أن جماعة الإخوان الإرهابية الأن هى مقسمة الى 3 فصائل اوجبهات  الأولى جبهة لندن ويقودها إبراهيم منير والجبهة الثانية  جبهة إسطانبول ويقودها محمود حسين  والجبهة الثالثة الكماليون بتركيا أيضا ويقودها محمد كمال وهذه الجبهات الإرهابية تتصارع فيما بينها الأن على الزعامة فى الشارع ومن يربح سيكسب دعم وتمويل الخارج فهذه الجبهات الإرهابية تتصارع فيما بينها على الزعامة الكاذبة وتحاول كل منها بث الشائعات والأكاذيب والفتنة وإثارة البلبة لتقول أنها موجودة على غير الحقيقة وأشار فاضل الى أن هذه الجماعات الإرهابية ليس لها ظهير شعبى



تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز